لقد أتى الرب يسوع لاورشليم كملك ممسوح ورغم أن المدينة كانت تنتظر المسيح ليخلصها من الرومان فإنها لم تقبله محزنة الرب يسوع ليبكي على مصيرها البائس. وهكذا نشاهد في هذه الفقرة كنيسة الدمعة التي بناها الآباء الفرنسيكان تذكاراً لبكاء الرب على اورشليم. كما تروي لنا الفقرة الحقائق الخاصة بمُلك الرب يسوع المسيح المنتظر ومملكته القادمة.