نشاهد في هذه الفقرة إحدى بوابات اورشليم القدس وهي المعروفة باسم باب الرحمة أو الباب الذهبي الذي دخل منه الرب يسوع إلى المدينة كملك راكب على آتان. وبذلك تعرفنا هذه الفقرة على المملكة التاريخية في اورشليم وعادات الملوك والمواكب الملكية.