أخذ الرب يسوع بعض تلاميذه إلى جبلٍ عالٍ وإذ هو يصلي صار وجه لامعاً كالشمس وثيابه ناصعة البياض وسُمع صوت من السحاب قائلاً: "هذا هو ابني الحبيب له اسمعوا". وهكذا ترينا هذه الفقرة جبل طابور الذي تٌنسب له هذه الواقعة وتروي لنا معلومات عن هذا الجبل وعن الأحداث الكتابية المرتبطة به.