ونحن على ظهر مركب صغير في بحر طبرية نتذكر سلطان الرب على الرياح التي انتهرها فهدأ العاصفة كما نتذكر سلطان الرب على الجاذبية الأرضية إذ ذهب إلى التلاميذ ماشياً على الماء.